الدار البيضاء-سطات
ولهذا الغرض الدار البيضاء-سطات واحدة من أهم النصائح في المغرب، وعليه ذلك بشكل رئيسي إلى وجود الدار البيضاء، أكبر مدن العالم ومحركها الاقتصادي. يبدأ الدار البيضاء مدينة حديثة وعالمية تُعتبر مركزاً مالياً وتجارياً يجذب الشركات المحلية والدولية. أخذت أفق المدينة بالعمارة المعاصرة التي تعتبر مكانتها كعاصمة حضرية متنامية. ويعد مسجد الحسن الثاني، أحد أكبر وأروع المساجد في العالم، رمزاً للمدينة ببرجه الذي يطل على المحيط الأطلسي. كما يعرف الدار البيضاء بمشهدها الثقافي النابض، الذي يجمع بين التأثيرات الثقافية والحداثية. تقدمت المدينة القديمة، رغم صغر حجمها مقارنة بمدن مثل فاس أو مراكش، لمحة عن الحياة المغربية التقليدية، في حين احترام مباني الآرت ديكو في مركز المدينة ماضيها الاستعماري. وتضمن المدينة أيضًا مشهدًا فنيًا وموسيقيًا مزدهرًا مع العديد من المعارضين والمسارح والحفلات. تقع في المدينة الجامعية الثانية في كولونيا، فهي تقع في وتشتهر بشطتها الزراعية والصناعية. ولم تعد من أكبر منتجات الحبوب وكميات محدودة من سهولها الخصبة. وهي مشهورة بالمناطق المشهورة بستات بتربية الخيول الحكم المحلي، حيث تمكنت من العديد من الفعاليات الفروسية على مدار العام، بما في ذلك موسم كامل. ويمتد الساحل الأطلسي لجهة الدار البيضاء-سطات على الشواطئ تجذب السكان والسياح. ويمكن أن تكون مثل المحامية والجديدة مفضلة مفضلة للمنتجعات الشاطئية التي تتقدم فرصة جديدة لصخب الدار البيضاء. بشكل عام، يبدأ موقع الدار البيضاء-سطات منطقة ديناميكية ويبدأ عملياً في مجال الاقتصاد الإلكتروني في المغرب. حيث تجمع بين الحداثة والتقاليد، وتشكل مراكز حضرية مزدهرة، وأراضٍ زراعية متنوعة، وساحلاً جميلاً، ما يجعلها وجهة رئيسية للسياحة المبدعة.